تواجه النساء ذوات الإعاقة ما يسمى "بالتمييز المزدوج".
في مختلف أنواع الإعاقات تتمتع المرأة بالحق في المشاركة، بالمشاركة كلاعبات ومدربات وإدارايات وعالمات رياضيات وقادة.
على الرغم من أن أكثر من ثلثي نساء العالم تعيش في البلدان النامية ولكن معدلات المشاركة الإجمالية في القطاع الرياضي ضئيلة.
تواجه النساء في البلدان النامية عقبات إضافية أمام المشاركة في الرياضة، وقد ارتبطت هذه العقبات بعوامل مختلقة أهمها أن قطاع الرياضة يهيمن عليه الذكور وما يليه من قضايا مختلفة مثل الطبقية والثقافة وصورة الجسم والملابس بالإضافة إلى المعتقدات الدينية والتقليدية والثقافية فيما يتعلق بدور المرأة.
عام 2005، تم تقدير عدد المشاركات من ذوي الإعاقة في المسابقات والمحافل الدولية لتكون ثلث واحد فقط من إجمالي عدد المشاركين، من المحتمل ان تعاني النساء ذوات الإعاقة من "تمييز مزدوج" في حين الرغبة بمشاركتها في الرياضة - (العقبات بكونهم نساء و العقبات بكونهم ذوات إعاقة).
هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث في أقاليم وبلدان محددة للنظر عن كثب في القضايا والعقبات التي تواجهها النساء.